المعاييرُ المعتمدةُ في التوثيقِ في دورية نماء لعلوم الوحي والدراسات الإنسانية:
(1) يستعملُ في رقم المادة برنامج بحرف (Traditional Arabic)، حجم (16)، ويستعمل الحرف نفسه نوعًا وحجمًا بلون أسود للعناوين الجانبية.
(2) توضعُ نقطة في نهاية كل فقرة، أو نهاية كل هامش.
(3) يتمُّ توثيق الآيات القرآنية بعد نصِّ الآية مباشرة في المتن، وليس في الهامش، ويتم ذلك بين قوسين مع وضع اسم السورة تليها نقطتان رأسيتان، ثم رقم الآية أو الآيات، مثال: البقرة (78-79) دون مسافة قبل الشارحة أو بعدها.
(4) لا يفصل الشارحة الأولى أو الثانية أي مسافة عن المادة الموجودة بينهما.
(5) إذا لزم وجود نقاط متتابعة في وسط الجملة أو في نهايتها للإشارة إلى مادة محذوفة أو مزيد من الأمثلة، فيكون عدد النقاط ثلاث دائمًا.
(6) إذا لزم وجود مادة باللغة الإنجليزية؛ فإنَّها توضع بدون أقواس، وبحرف من نوع (Times New Roman)، حجم (13)، بحروف صغيرة ما عدا أسماء الأعلام، فتبدأ بحرف كبير وتكون باقي الحروف صغيرة.
(7) توضع علامة التعجب (!) أو الاستفهام (؟) مرة واحدة فقط، ولا مانع من وضع الاستفهام والتعجب معًا (!؟)، وتعتبر هذه العلامة بديلًا عن النقطة إذا جاءت في آخر الجملة.
(8) يتم تجنب استعمال الحرف الأسود العريض (Bold)، أو وضع خط تحت الكلمات، أو استعمال الحرف المائل في متن المادة.
(9) عند استعمال الأقواس أو علامات الاقتباس مهما كان نوعها : (...)، أو <...>، أو [...]، أو " " تحديد أول المادة المقتبسة أو آخرها؛ فإنَّه لا يفصل المادة الموجودة في داخل القوسين أو العلامتين عن القوسين أو العلامتين أية مسافة؛ فهذا الحالة "صح" صحيحة، بينما هذه الحالة " خطأ " خطأ.
(10) يمكن استعمال الخط المائل (/) ليفصل بين التاريخ الهجري والميلادي، مثلًا (2003م/1424هـ)، دون أي يكون قبلها أو بعدها مسافة، كذلك يمكن استعمال نفس الإشارة ليفصل بين اسم الشهر في النظام الشمـسي كما هو شائع في بعض المناطق واسم الشهر هو كما شائع في مناطق أخرى، مثلًا: (مارس/آذار).
(11) عندما تنتهي الجملة أو الفقرة بنص مقتبس توضع نقطة في نهاية النص قبل إشارة ختم الاقتباس.
(12) يستعمل حرف (الهاء) للدلالة على السنة الهجرية، وحرف (ميم) للدلالة على السنة الميلادية، ولا تترك مسافة بين حرف الميم أو الهاء وبين أرقام تلك السنة، مثال (2015م) أو (1436هـ). (13) يجب عدم وضع أية مسافة بين علامات الترقيم والمادة التي تسبقها، بينما يجب وضع مسافة بين أي من هذه العلامات والمادة التي تأتي بعدها. (14) لا توضع مسافتان متتاليتان البتة.
(15) عندما يقع حرف الزاي بعد النون يراعى مد حرف النون، فمثلًا: (نز) خطأ، الصحيح هو: (نـز).
(16) يذكر اسم الكاتب داخل البحث دون أي تعريف، فلا تُوضع كلمة دكتور أو أستاذ أو برفسور أو د. أو أ.د. أمام الاسم.
(17) يفضل أن تؤخذ الآيات القرآنية من نص مبرمج ومشكول، وإذا تعذر؛ فإنَّ الآيات تطبع، ويفصل بين الآية والأخرى نقطة، ولا مانع من وضع فاصلة بين فكرتين في الآية الواحدة عندما تكون الآية طويلة، وتميز الآيات بإشارة الآية أو الآيات المقتبسة قبلها وبعدها.
(18) عند التعريف بأحد الأعلام السابقين بسنة الوفاة، تستعمل كلمة تُوفي هكذا (توفي 790هـ).
توثيق الكتب والمراجع:
(1) تثبت الإحالات أسفل كل صفحة، مع ترقيم يبدأ من جديد في كل صفحة جديدة، عوض ترقيم الإحالات بشكل متتابع إلى نهاية البحث.
(2) يستعمل في كتابة الإحالة نفس الخط المستخدم في المتن لكن بحجم (13).
(3) يذكر اسم الكاتب أوَّلًا، ثم عنوان الكتاب، ثم بلد النشـر، ودار النشـر، والسنة، والصفحة. مثال: طيب، بوعزة، في دلالة الفلسفة، بيروت، مركز نماء للبحوث والدراسات (2012م)، (ص/ 50)، وفي حالة وجود أكثر من جزء يذكر الجزء قبل ذكر الصفحة، وإذا لـم يعرف تاريخ النشـر توضع العبارة الآتية: (د.ن)، وفي حالة تكرار المرجع، فيكتفى بـ: طيب، بوعزة، في دلالة الفلسفة، مرجع سابق، (ص/ 60). وفي حالة تكرار المرجع مباشرة بعد الإحالة عليه، فيكتفى بـ "المرجع السابق"، (ص/ 62)، ويلتزم نفس المنهج في الإحالة على الكتب الأجنبية.
(4) بالنسبة لتوثيق مقالات الدوريات فيوضع عدد الدورية ما بين عنوان الكتاب وتاريخ النشـر، أما بالنسبة للأطروحات الجامعية؛ فيُشار إلى اسم الكاتب، وعنوان الأطروحة، والجامعة الصادرة عنها، والسنة، ثم الصفحة، وكذلك الأمر بالنسبة لتوثيق بحوث المؤتمرات والندوات.
(5) بالنسبة للآيات القرآنية، فيكون التوثيق كالآتي: "قل هو الله أحد" (الإخلاص: 1)، ويكون التوثيق في المتن، وليس في الهامش.